المشاركات

نتيجة الشهادة الإعدادية نهاية العام 2019 من خلال موقع نتائج التعليم الأساسي برقم الجلوس لكل محافظات مصر

صورة
نتيجة الشهادة الإعدادية نهاية العام 2019 من خلال موقع نتائج التعليم الأساسي برقم الجلوس لكل محافظات مصر نتيجة الإعدادية 2019 برقم الجلوس، حالة من الترقب والتوتر تسيطر على طلاب وطالبات الشهادة الإعدادية بمحافظة القاهرة وجميع محافظات مصر وأولياء أمورهم في الوقت الراهن، في ظل اقتراب موعد الإعلان عن نتيجة الفصل الدراسي الثاني 2019، بعد أداء طلاب وطالبات الصف الثالث الإعدادي بمحافظة القاهرة لامتحانات الترم الثاني. رابط الاستعلام عن نتيجة الصف الثالث الإعدادي ( نتيجة الإعدادية في القاهرة برابط مباشر ) اضغط هنا ونتابع معكم من خلال هذه السطور نتائج امتحانات طلاب الصف الثالث الإعدادي 2019 – الترم الثاني بمحافظة القاهرة، خاصة وأن عمليات التصحيح ورصد الدرجات قد أوشكت على الانتهاء، على أن يتم اعتماد النتيجة بعدها مباشرة من قبل محافظ القاهرة وتحديث قاعدة بيانات الطلاب والإعلان عن النتيجة من خلال المواقع الرسمية المتخصصة في الكشف عن النتائج برقم الجلوس. اذا لم تصل لموقع النتيجة شاهد الفيديو شرح الوصل لموقع النتيجة  كتاب السلام   131- باب فضل السلا...

نص كان الكتاب مفتوحا

"إليك ما كنت تحلم فيه. اللاشيء وقد استولى على حياتك. لقد اختزلها على هيئة حلزون يمشي المتر الأخير من حياته، محمولاً على خطى وصيته". كان حلماً فلوبيرياً، وصدّقته، بل ونسجتُ من سطوره بيتاً للعنكبوت الذي سيّج بخيوط بيته حياتي. سأعترف بأنني لم أجد التعريف المناسب لما كنت أسعى إليه. فـ"اللاشي" كان يقع خارج كل ما كنت أقبض عليه. كان عليَّ أن استخرجه من الرمل، لكن من غير أن يكون حصاة. من الماء من غير أن يكون كائناً بحرياً. لكي يكون اللاشيء موجوداً، عليه أن يتخلى عن ذريعة وجوده، زمنه الذي يمشي بدقيقتين من الرخام، مكانه الذي يضع حجراً من الدمع على حجر من الصمت ليسند ظهره عليهما ويضحك في مواجهة المجرّات. سأكون على خطأ لو قلت لك أن ذلك اللاشيء كان قد خذلني في السباق. لم يكن حصاني اميراً لكي يلتهم حشائش من ماس أخضر. كان هواؤه حراً مثل ذيله، وكان يسبق الحقول إلى زقزقة عصافيرها. "هل مشطتَ أسنانك بالنسيم، بحيث صار صفيركَ ينثني مثل جناحي حمامة؟". لا بأس أن أخبركَ بأني رأيتُ ذات مرة طرفاً من الله. لن تصدّق. أنا مثلكَ لن أصدّق لو أخبرني أحدهم الحكاية نفسها. غير أن ما أخبرتك...